اتمنى النظر لملاحظتي بعين الإعتبار [closed]

Question

قمت مؤخراً بنشر رد على الإستاذ إبراهيم بعدم تركه تدريس اللغة الصينية والاسبانية
فُجئت ب 75 تصويت سلبي في اقل من ساعة! بسبب الرد ب (لا)
صديقي احترم رأيي في الرد على منشور الأستاذ
أمر (التصويت السلبي) غير مهم إطلاقاً بالنسبة لي لكن قد يظن الكادر والطلاب  بإنّي انشر رسائل مضللة والعياذ بالله من هيك أمر وأنا لاأحتمل هكذا عبئ ... تقبلو مروري

Answer 1

انا لم اصوت لك بالسلب ولم اري تعليقك او منشور استاذ ابرهيم ولاكن اعتقد ان التصويت بالسلب حريه لا يمكنك منع الاخرين من ابداء رائيهم نحو اجابتك و بالمناسبه انا احب مشاركتك وتفاعلك كشخص نشط 

Answer 2

اتفق معك تماما، علينا تجنب التصويت بالسلب الا في حالة الضرورة القصوى الذي، تعني أن الشخص يحاول تضليل الآخرين اما التعبير عن الرأي أو طرح سؤال معين، فلكل واحد منا وجهة نظر وطريقة في التفكير وجب احترامها وتقديرها، انا لا اضغط على زر السلب حتى لا اظلم احد

Answer 3

اعتقد انه سيأخذ بعين الاعتبار انك تعبر عن رأيك فقط

Answer 4

معك الحق أخي لك الحق الكامل في التعبير عن رأيك و ما علينا إلا إحترامه حتى ولو إختلفنا معه. ففي النهاية كلنا لنا هدف واحد

Answer 5

التصويت بالسلب أوالايجاب يوضح مدي تقبل الاخريين لهذا الرأي وهذا مهم لمعرفة آراء الناس ومن ثم يصل الأستاذ إبراهيم للحل المناسب للجميع.

لذا فهذا يجب ألا يضايقك أستاذ عبدالحميد.

Answer 6

الناس هكذا ... لا يتركوك تعبر عن رأيك ، لا يوجد لديهم احترام وجهة نظر الاخرين ، لا يتقبلوا الا انفسهم ، مهمتهم فقط تحبيط معنويات الناس وتخريب آمالهم . مع شديد الاسف

Answer 7

هو لم يذكر انه سوف يترك تدريس الصينية لكن قال من البداية انه لن بدرس الاسبانية و لكن لعدم توافر مدرس بالموصفات التي يرغب بها قرر تدرسها بنفسه حتي المستوي الاول و ان شاء الله في المستوي الثاني هيكون مدرس ثاني لكن الصينية سوف تستمر تحت تدريسه بأذن الله.

Answer 8

و انا أيضا حدث معي نفس الموقف و لا اعلم السبب ...

Answer 9

السلام عليكم .

ما الموضوع لأني لم اكن حاضرا اليوم فأرجوا إخباري بآخر التطورات و الأخبار و شكرا :-)

Answer 10

لازم الكل يحترم رائي الاخر فعلا  لان بوست الاستلذ لتكتب رائك مو لتتهجم علي اراء الاخرين

Answer 11

معك الحق أخي عبد الحميد

Answer 12

فعلا ده صحيح لأن التصويت السلبي معمول للإجابات الخطأ و  المضلله مش لوجهات النظر